فمنهم من يُهذِبَهُ ويشعُر بالفخار
ومنهم من يتركه ثمَ يلوذُ بالفرار
ويُلقى الذنبُ على الاقدار
والشِعرُ يَرقَى بالقلوبِ والابصار
ولكَ قلبٌ كهمسِ الليلِ وهديرِ البحار
فاجعل الهمسَ للمحبينَ الاخيار
وبالهديرِ زَلزِلْ كيان الفجار
واقبل الهجوَ عله دليلٌ فى المشوار
أرفضُ أن تكونَ نَجمٌ إستدار
بقلم ......... نور ..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق