وأرى فى وجهكِ شكلَ البدرْ
فيسيلُ هُياماً فوقَ السطرْ
وكيف الحُبُّ بهذا القدْرْ
فتشكّلَ حُبّكِ هذا القدْرْ
لا أبغى مِنكِ غيرَ البِرْ
والحُبُّ تملَّكَ قلبى الحُرْ
بالحُبِّ خلالكِ حتى القبرْ
من أجلكِ أركبُ موجَ البحرْ
وأعيش بقلبكِ طولَ العُمْرْ
وأعيشُ بقربكِ بدء السطرْ ،،،،،
بقلم / إبراهيم فهمى المحامى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق