الجمعة، 18 مارس 2016

ليلى وقلبى وائل الشاذلى

هل جئت حقا كى تجرح مشاعرها
أم جئت طمعا فى نظره منها
أم جئت خوفا ترتدى حله الشوق وتدعى بأنك أنت صانعها 
إذن فلست مني بل أصبحت مثلها قلبى
وهان عليك حبى
وهانت عليك ليلى
لا
لا تخبرنى عن قصه الحنين شيئا 
فلقد إستطعت أن تتاجر بصبر أحلامى 
فأتيت تناشد عيون ليلى وتروى لأفراحها قصه عن العذاب والألم
وهان عليك حبى
وهانت عليك ليلى
ألم تخبرنى
ليلى وقلبى
وائل الشاذلى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق